يوم الويلادة
في هذا اليوم سكس جماعي ساخن و ابتدأ عندما كان الجو ساخن لهذا اتفقت سارة و اصدقائها على اقامة حفلة بيننا في المسبح و في اللحظة التي رأى فيها الشباب الثلاثة سارة و صديقتها يقلعون ملابسهم كلها بداو ينضروة الى اجسامهم كانهم بجوع بعينيهم فقط بدأو يسبحون و فجأة صرخت سارة اي اعتقد اني ضربت كسي اقتربت منها صديقتها و رفعت رجليها و قالت لها استطيع ان اعالجك و قبلت لها شفراتها ثم عادو الى اللعب و كات تحس بالشباب يلمسون اجسامهم العارية عن قصد و قد اعجبها ذلك بقيو يمرحون حتى المساء و اصبح المسبح مظلما و لم يبقة سوى هي و صديقتها و شابين عندها امسك كل واحد بفتاة و بداو يقبلزن بعض لمدة طويلة عض و لحس و مص السفايف الوردية ثم امسكو بالزب و وضعوه في فمهم و بدأ يمصون و برضعونهم و بينما صديقتها لا تزال تستمتع بمص زب رفيقها كانت رجلاي سارة الان مفتوحتين على اخرجهما و هو يدعك زبه الكبير على شفراتها حتى تصرخ من اللذة كان متصبا و ساخنا ثم ادخله الى ثقبتها و بدأ ينيكها بقوة حتى تتخبط بيضاته مع كسها و كان كل ما تسمعه و هي تخبيطه عليها م تغميجها و صوت المص الخارج من صديقتها التي كانت بجانبها بعدها جلست على يديها و ركبتها و امسك بمؤخرتها بدأ يضربها ثم فارقها و بدأ يلحس طيزها بلسانه الطويل و يلعقها من داخل ثقبتها اممم و عندما ادرت و جهها كانت صديقتها تضح زبه بين بزازها و ينيكها بينهما بقوة و صوت تأوهه يجعلها تسخن بعدها بدات تتناك صديقتها و رأيت جسمها يرتع من النيك و تعض على شفتيها من شدة اللذة اعجبها ان تشاهدها هكذا و في ذلك الوقت شعرت بزب رفيقها يدخل الى مؤخرتها و يوسع ثقبتها بزبه ااااااااح ااااي اااه ااااه بقيو ينيكونهم لمدة طويلة حتى انزلو بداخل فمهم لم يكونو يتوقعون ان يكون المساء اسخن من الشمس الحارة التي كانت في الصباح